حماتي
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
عملته اقعد علشان عايزه اتكلم معاك في موضوع مهم وبعدها قعدت وقالت ليه وكل حاجه
سعيد
معقول يا امي انت كنت عايزه تعملي فيها كده طب ازاي ده انا عمري ما كنت بصدق اي كلمه هي بتقولها عليكي
الام
اسمع يا ابني انا معترفه ان انا غلطانه بس كل الهم ده من الشيطانه اللي اسمها صباح
رجع مراتك يا حبيبي وانا والله مش هيكون
ليا دعوه بيها تاني
سعيد
وهو انت تفتكري هترضى ترجع لي تاني بعد اللي عملته فيها ده انا مديت ايدي عليها قدامك وقدام صباح
الحما
لو عايزني اروحلها واعتذرلها يا ابني والله هروح واعمل كده دي بنت اصول ومتربيه ومينفعش
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سعيد
ولما اشوف علام رأيه هيكون اي وبعدها راح
شقه علام
نبويه
سعيد ده انا كنت لسه جايه والله علشان اخبط عليك علشان اطمن عليك
سعيد
اوعي كده من قدامي فيلم اخويا وبعد كده دخل و علام واقف وقال
علام
ازيك يا سعيد عامل ايه والله كنت لسه جايه علشان
مين اللي قالك الكلام ده الكلام ده كدب
وفي الوقت ده محمود قام وقف وقال
محمود
لا يا بابا انا فعلا سمعت ماما وهي بتقول لي تيته ان هي هتحط الصابون على السلم علشان خاطر تتزحلقها والحمل ينزل
علام
انتي اي شړ ماشي علي الارض انا لا يمكن
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صباح
بيكدبوا عليك يا علام علشان تحصل مشكله ما بيني وما بينك
علام
خدي اختك وروحي بيت ابوك ولما يبقى يربيك يبقى ارجعك البيت ده تاني لولا عيالي كنت
رميت عليكي يمين الطلاق وبعدها مشيوا
يلا بينا نروح نصالح مراتك وبعدها جم وفتحت
وكانت حماتي علي الباب
الحما
ازيك يا فاطمه عامله ايه انا عارفه ان انت مش طايقه تبوصي في وشي حقك عليا يا بنتي
سعيد
ارجوك يا فاطمه سامحيني على اللي حصل واوعدك ان ما فيش اي حاجه وحشه هتحصلك تاني
فاطمه
طيب اتفضلوا وبعدها دخلوا والطلق جالي
البت بس المره دي حماتي كانت فرحانه بيها
اوي وبقت تحب عيالي اوي وعلام
مش طلق مراته بس كان سيبها تتربي
عند أهلها
البت دي الواد بالظبط مينفعش نعمل فرق
بينهم ودي حاجه ب ايد ربنا ملناش دعوه
بيها
وبكده تكون خلصت قصتنا