الصحابي الذي أبدله الله جناحين يطير بهما في الجنة
وأرضاه بعدة ألقاب وأبرز ما اشتهر به ما يلي٢٣
طيار الجنة وذو الجناحين
وهو اللقب الذي اشتهر به كثيرا وسبب تلقيبه به هو أنه كان أحد القادة في غزوة مؤتة إذ أدى بها وأبلى بلاء حسنا فكان قائدا مغوارا فذا فقد عهد إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون القائد للمسلمين إذا أصيب زيد بن حارثة وقد اسټشهد زيد أول قائد لمؤتة فأخذ الراية جعفر وجاهد في الله حق جهاده حتى أنه حمى راية الإسلام بكل ما يملك فأخذ الراية بيده اليمنى فأصيب بها وقطعت ثم أخذها بيده اليسرى فأصيب بها كذلك وقطعت ولم يدع الراية تسقط أبدا إذ أخذها بكلا عضديه وهو على هذه الحال لم يزل متمسكا بالراية مقبلا للشهادة غير مدبر حتى سقط شهيدا وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى أبدل جعفرا بجناحين بدل يديه اللتين قطعتا يطير بهما في الجنة حيث يشاء حيث قال صلى الله عليه وسلم رأيت جعفر بن أبي طالب ملكا يطير في الجنة ذا جناحين يطير منها حيث شاء مضرجة قوادمه بالدماء٤ وكان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما إذا سلم على أحد أبناء جعفر بن أبي طالب قال السلام عليك يا ابن ذي الجناحين ٥
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقد لقبه النبي صلى الله عليه وسلم بأبي المساكين حيث كان أخير الناس للمساكين إذ كان يقوم بحوائجهم ويرعاهم ويلازمهم ويطعمهم مما في بيته ويحبهم ويكلمهم فعن أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه من الحديث الصحيح أنه قال واصفا جعفر بخيريته للمسكين وكان أخير الناس للمسكين جعفر بن أبي طالب كان ينقلب بنا فيطعمنا ما كان في بيته حتى إن كان ليخرج إلينا العكة التي ليس فيها شيء فنشقها فنلعق ما فيها. ٦ والعكة هو الوعاء الذي يوضع فيه الطعام فدل ذلك أيضا على تميز جعفر رضي الله عنه بالكرم والجود والعطاء وورد عن أبي هريرة رضي الله عنه كذلك قوله كنا نسمي جعفرا أبا المساكين ٧
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وكان جعفر شديد الشبه برسول الله قال الرسول صلى الله عليه وسلم لجعفر بن أبى طالب أشبهت خلقى وخلقي وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسميه أبا المساكين فقد كان جعفر بن أبى طالب يحب المساكين ويحسن إليهم ويخدمهم يقول أبو هريرة كان أخير الناس للمساكين جعفر بن أبى طالب ولما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة وآخى بين المهاجرين والأنصار آخى بين جعفر بن أبى طالب ومعاذ بن جبل وكان جعفر يومئذ غائبا بأرض الحبشة كانت لجعفر بن أبى طالب هجرتان هجرة إلى الحبشة وهجرة إلى المدينة فلما أذن الرسول صلى الله عليه وسلم للمسلمين بالهجرة إلى الحبشة خرج جعفر