قصة آل عمران
تعرف تعبد ربنا براحتها واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا وبقي سيدنا زكريا كل ميدخل عليها المحراب يلاقيها بتصلي .. لا دة بيلاقي ايه كمان دة كل ميدخل يلاقي
عندها رزق بقي يلاقي فاكهة الصيف في عز الشتاء وفاكهة الشتاء في عز الصيف
وتكون مخرجتش ويلاقي عندها اكل كتير فيسالها يا مريم منين جبتي دة .. فتقوله هو من عند الله كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا ۖ قال يا مريم أنى لك هذا ۖ قالت هو من عند الله ۖ إن الله يرزق من يشاء بغير حساب طب ليه في الآية هنا قال
زكريا بالذات لانه هو اللي كان بيكفلها .. يعني ايه بعد مت ابوها عمران ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
من كبار علماء بيت المقدس فاتفقوا انهم هيقفوا عند النهر ويرموا اقلام .. و دة وفاء لابوها لانه كان بيعلمهم بالاقلام .. و اخر قلم تيار النهر يجرفه هو دة اللي يكفلها يعني اخر قلم يوصل الشط و رموا .. كل الاقلام تجري وقلم سيدنا زكريا يقف ف مكانه
ميتحركش .. طب نعيد تاني .. برضوا ميتحركش .. لحد تالت مرة بقي كفلها سيدنا
زكريا وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم وما كنت لديهم إذ يختصمون وبدات مريم تشوف الملائكة وتخاطبهم كمان وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين دي كمان بقت تشوف سيدنا جبريل .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عذر١ء فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشړا سويا قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا يعني ايه الآية دي .. هي مكانتش عارفة ان دة سيدنا جبريل .. وهي مكنش بيدخل عليها اي راجل المحراب .. فخاڤت منه فهيقول لها ان هو رسول من عند
ربنا قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا فهتقوله ازاي وانا لم يمسسني بشړ
قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشړ ولم أك بغيا فهيرد عليها سيدنا جبريل دة
سهل اوي علي ربنا مش حاجة صعبة قال كذلك قال ربك هو علي هين ۖ ولنجعله آية
للناس ورحمة منا ۚ وكان أمرا مقضيا كلنا عارفين الغلام مين طبعا هو سيدنا عيسي وحملت ستنا مريم وطلعت برة بيت المقدس وراحت مكان بعيد عن اهلها فحملته