الخميس 21 نوفمبر 2024

تعرف على حكاية الفنان الوسيم الذي كان مع سهير رمزي وميرفت أمين

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

بدأ محمود قابيل مشواره الفني بالمشاركة في فيلم العصفور مع صلاح قابيل ومحسنة توفيق عام 1972. ثم شارك في أفلام عجايب يا زمن، الحب تحت المطر، كفاني يا قلب، كلهم في الڼار، القاضي والجلاد والملاعين. بعد ذلك، انقطع عن الفن لفترة وسافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

عاد قابيل إلى القاهرة عام 1994 ليستكمل مشواره الفني. بدأ بفيلم لحم رخيص ثم فيلم ضړبة جزاء عام 1995. قام بعدها بسلسلة من الأعمال مثل هوانم جاردن سيتي، عيش الغراب، القلب يخطئ أحيانًا، دانتيلا، جنون الحياة وكوكب الشرق وغيرها من الأعمال.

تعرض قابيل للهجوم بعد سفره بعد اتفاقية كامب ديفيد. تم توجيه انتقادات له بسبب ذلك، مما دفعه للسفر إلى أمريكا والاستقرار فيها لمدة 12 عامًا. ورد قابيل على هذه الانتقادات قائلاً في تصريحات تلفزيونية: “في أواخر السبعينات كنت أمتلك مع شريك شركة للسياحة وهي الشركة التي حصلت على وكالة أول خط طيران بين القاهرة وتل أبيب عقب التوقيع على اتفاقية السلام. سافرنا إلى تل أبيب لتدشين الخط الجوي، وعندما عدنا علمنا أن إذاعة مونت كارلو أذاعت أسماء ممن سافروا وكان اسمي من ضمنهم كونه ضمن قائمة سوداء”.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

اختارته منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” لتولي منصب سفير للنوايا الحسنة في منطقة الشرق الأوسط عام 2003. قدم قابيل مجهودات كبيرة في رعاية الأطفال ودعم حملات مكافحة الأمراض ومناهضة منع الفتيات من التعليم. اعتبر هذا التكليف أهم إنجاز في حياته قائلاً:

“تعلمت الكثير من هذه التجربة إضافة إلى شعور الإنسان بأن ذات أهمية له لازمة فى الحياة، وتأكدت أن الفن والإعلام لهما دورا مهما لمكافحة المشكلات سواء المحلية أو القومية”. خلال عمله باليونيسيف.

وأضاف قابيل أنه كان يدير مشروعا استثماريا عائليا في الولايات المتحدة الأمريكية، وكان يتعلق بزراعة الموالح، ووصف هذه التجربة بأنها “مفيدة جدا”، ولكنه أضاف أنه ترك إدارة المشروع لأخيه ليتفرغ لأعماله الفنية والتنموية.

انت في الصفحة 2 من صفحتين