تزوجته سراً .. تعرفوا على زوج شكران_مرتجى الممثل الشهير الذي منحها الچنسية
انت في الصفحة 2 من صفحتين
كشفت الفنانة شكران مرتجى، تفاصيل جديدة وأسرار عن حياتها الشخصية والفنية، مبينة أنها تعيش قصة حب لن تنتهي بالزواج.
تزوجته سراً .. من هو زوج شكران مرتجى الممثل الشهير الذي منحها
الصراع مع العدو الداخلي يبقى تحديًا آخر.
بعد أربع سنوات من الزواج، قررت النجمة شكران مرتجى الإعلان عن انفصالها عن زوجها النجم علاء قاسم. تمت عملية الانفصال بشكل ودي ومحترم بين النجمين، حيث اتخذوا هذا القرار بعيدًا عن الضوضاء الإعلامية وبدون أي مشاكل. تمكنا من الاتفاق بشكل متبادل واحترام تام، وبقيت بينهما علاقة احترام تتسم بالتقدير في الوقت الحالي.
وقالت: “أصعب شي يكون عندك أم حنونة كرمالها بتتحمل كل شي وبنفس الوقت عندك خالة مرت أب بسببها بتفكر تهاجر تهج تهرب من ظلمها وقسۏتها”.
وعبرت شكران مرتجى عن حجم معاناة بمناطق
ولا تلبي احتياجاتهم.
وسبق أن انتقـدت مرتجى تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية في مناطق وعجز الحكومة عن تأمين متطلباتهم
وكان لها رسالة سابقة في ذات السياق وجهتها لراس النظام قائلة: “سيدي الرئيس.. الشعب تعبان، ما في غاز ما في مازوت ما في بنزين ما في كهربا،
إجارات بيوت وصلت لمئات الألوف، ما في حليب أطفال وصل حق العلبة 11 ألف. اللي ما بيلبقلنا وبيلبق لبلدنا العظيم”
شكران مرتجي لم تكن الوحيدة التي عبّرت عن تذمّرها من الأوضاع المتدهورة، بل الكثير من الفنانين المؤيدين كبشار اسماعيل وأيمن زيدان.
وأوضحت أنها تعيش قصة حب مع رجل من خارج الوسط الفني، وهي سعيدة بحالة الحب التي منحتها السلام والسعادة.
كما بينت الممثلة المولودة من أم وأب فلسطيني في لقاء تلفزيوني، أن علاقة الحب هذه لن تتكلل بالزواج، كما أن الفن وشهرتها يمنعانها من الاستمتاع بها وبتفاصيلها.
وأشارت إلى أنها عاشت الكثير من قصص الحب من طرف واحد، وټندم على تقديمها التنازلات المبالغ فيها لبعض الأشخاص في سبيل الحب.
وأكدت أنها لا تعيش حياة مرفهة كما يعتقد البعض، وهي لا تمانع شراء الملابس المقلدة، وقامت ببيع سيارتها لعجزها عن تأمين وقودها واستبدلتها بسيارة اقتصادية أكثر.
الأمومة
أما في الشأن الفني، فتحدثت شكران عن تعرضها للظلم الكبير داخل الوسط الفني، وخسارتها بسببه للكثير من الأمور المهمة كالأمومة والأصدقاء.
وقالت إن الفن لم ينصف أنوثتها ويقدم لها الأدوار التي تبرز جمالها، كما أنه لم ينصف موهبتها ويقدم لها أدوار البطولة المطلقة.
الأمومة
أما في الشأن الفني، فتحدثت شكران عن تعرضها للظلم الكبير داخل الوسط الفني، وخسارتها بسببه للكثير من الأمور المهمة كالأمومة والأصدقاء.
وقالت إن الفن لم ينصف أنوثتها ويقدم لها الأدوار التي تبرز جمالها، كما أنه لم ينصف موهبتها ويقدم لها أدوار البطولة المطلقة.
وأضافت أنها هي من جعلت جميع أدوارها تحيى في أذهان الجمهور، بمن فيهم "أمل في "جميل وهناء"، و"غادة" في "عيلة سبع نجوم"، وطرفة "في دنيا أسعد سعيد".
وتابعت أن امتهانها الفن كان أحد الأسباب الرئيسية التي حالت بينها وبين الزواج والإنجاب، كما أنه حرمها الكثير من الأصدقاء، إذ أنهم يختفون ويتقلص عددهم بعد كل نجاح تحققه