قصة القدر بقلم مى النجار
ولا لا ولسه هتخش
زينبرا
سعاد پصدمه اي
زي مسمعتي برا
ماشي يا زين بعد مقعدو
اهدى يحبيبي مينفعش كده دي مامتك ولازم نحترمه
زين بمقاطعه مش مامتي ي مريم دي سابتني انا واخويا واحنا اطفال رمتنا ي مريم واتجوزت وقټلت اخويا
مريم پصدمه وعياط ايه هي محمد محمد ماټ مقتول
اهدي يا مريم هفهمك
تفهمني ايهه
بس هي هتعمل كده ف ابنها ليه
عشان تدايق بابا
پتكره محمد ليه
مبكرهوش بس هو كان المفضل عند بابا لم قولتلو عايز اتجوزك راح ورسم عليكي الحب واتجوزك عشان يدايقني هو البيكرهني كمل بعياطمعأني والله معملت حاجه تدايقو
مريم فتحتلو ايدها بمعنى تعال
تاني يوم
مريم وهي صاحيه قلقانه عليه زين حبيبي انت كويس
زين اي
مريم بكسوف وهي حاسه انها ابتدت تحب زين حبيبي
حلوه اويي منك
طب يلا عشان نفطر.
يلا
بعد شويه
يلا ي زين دي اخر حتا
م قادر شبعت
طب وعشان خاطري يزوزتي
اكلهالي بسرعهه
مريم بضحكشطور
هروح الشغل عشان اتاخرت
عاوزه حاجه من تحت او ا لسه هيكمل لاقها
زين وهو بيقلدهابس بقا بتكسف
طب والله سابها وجري ع شغل
تسريع الاحداث
زين رجع من شغل لاقا ف ورد ف كل حتا وشمع
نا دخلت شقه غير شقه ولا اي
حد من ورا لا هي شقتك
زين بستغراب لان دا م صوت مريم
انتي مين يشوفها لاقا لارا صاحبت مريم
هقولك دخلت زاي مراتك المغفله خدت منها المفتاح من غير متحس عملت نسخه ورجعتو مكانو بس
زين پغضب قوي وهو يطلعها برابرااااا من ايدها جامد
مريم وهي بتفتح باب بيت عشان تخش
مريم پصدمه وووو
البارت صغنن بس وعد البارت جاي هيكون طويل
3 القدر
يتارة مريم هتعمل ايه
مريم پصدمة بتعملي ايه هنا