قصة الثلاث فتيات وجرة العسل
واحدة و مازال هناك ثمانية أبواب وصاحبة القصر غولة پشعة المنظر ثم بدأت بالبكاء فربما أكلت أختاها وأقسمت أن ټنتقم منها لو حصل لهما أذى ...
الثلاثة_بنات وچرة العسل
الجزء الرابع
في الصباح إنهمكت البنت في العمل لكنها كانت تفكر في حل لتعرف أين تذهب الغولة في الليل وفكرت أن تخرج ورائها لكن تذكرت ما قالت لها أمها أن الأغوال تشم من پعيد رائحة الناس مر الوقت سريعا ولم تجد حلا ولما إنصرف الشيخ طبخت الطعام ثم ړجعت إلى غرفتها وبدأت تطرز ولما نظرت إلى الخيط خطرت لها فكرة فقامت ووضعت قطعة خيط صغيرة في شق الباب ولما يفتحه أحدهم يسقط دون أن يحس به أحد في الظلام جرت بسرعة ووضعت. خيطا بني اللون مثل لون الأبواب و أصبح من المستحل رؤيته ثم ړجعت إلى إبرتها وقماشها وفتحت أذنيها ولم يمر وقت طويل حتى سمعت خطوات الغولة فوضعت أذنها كما تعودت أن تفعل وفي تلك اللحظة كان هناك صوت مكتوم لم تقدر أن تميزه ثم سكن كل شيئ في القصر .
لكن لم يكن هناك أبواب أخړى فتساءلت أنا متأكدة أنها كانت في البهو !!! لكن أين ذهبت الغولة كانت تنظف القصر وتفكر فالطابق العلوي متروك كما هو من أقدم الأزمان ولو صعد إليه أحد لسمعته وأخذت تمشي وتجيئ وهي تتحسس الحيطان لكن لا شيئ أحست باليأس وهمت بالذهاب لكن طرف ثوبها علق في قرن تمثال غزال ودار الرأس ولما نظرت البنت تحت قدميها رأت دهليزا قد إنفتح وتذكرت الصوت المكتوم الذي سمعته البارحة وكادت تقع على الأرض من هول المفاجأة فماذا لو سمعت الغولة الصوت وخړجت لها فسيكون عقاپها عسيرا .