كان مقصرًا فى الصلاة وإلتزم بعد الثلاثين يسأل يقضى ما فات أم يتوب ؟
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تهدم ما كان قبلها أخرجه مسلم في صحيحه وصح عن رسول الله ﷺ أنه قال التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
وقد أسلم الناس يوم الفتح فلم يأمرهم النبي ﷺ بقضاء شيء مما تركوا من فرائض الإسلام وهكذا أصحاب النبي ﷺ في عهد أبي بكر وعمر رضي الله عنهما لما ارتد كثير من العرب بعد مت النبي ﷺ من بني حنيفة وغيرهم ثم أسلم كثير منهم وتاب إلى الله سبحانه فلم يأمرهم الصحابة رضي الله عنهم بقضاء ما تركوا من الصلاة والصيام وهذا محل إجماع بين أهل العلم.
والله ولي التوفيق
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وعند شيخ الإسلام ابن تيمية أن
قضاء الصلاة الفائتة في هذه الحالة لا يلزمك بل لا يشرع لك وإنما عليك التوبة النصوح والاجتهاد في فعل النوافل والقول الأول هو المفتى به عندنا وهو الأحوط وإذا كان الواجب عليك قضاء تلك الصلوات فمذهب الجمهور أنه لا بد من أن يكون القضاء مرتبا فتبدأ بالظهر ثم العصر ثم المغرب ثم العشاء ومذهب الشافعية أن الترتيب قي قضاء الفوائت مستحب وليس بواجب.
اذا اتممت القراءة سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم