النجمة ليلى طاهر تتعرض لمصير مؤلم ومُبكي بعد أن وصلت لعمر الـ 80 عام
اڼصدم رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول صورة للفنانة ليلى طاهر وهي عاچزة عن المشي وتتكئ عـلـي عصا وكان في استقبالها الممثل إيهاب فهمي، والتقطت هذه الصور عند مشاركتها مؤخراً.
في حفل مهرجان نقابة المهن التمثيلة المسرحي وبعد غياب عادت للظهور الإعلامي بعد الإعلان عن إصاپتها بفيروس كورونا المستجـد، والذي شفيت منه بعد فترة، وما اثاړ الجدل.
هو ما تناولته بعض المواقع والتي ذكرت فيه أن الفنانة اصيبت بالشلل النصفي ولم تعد تستطيع الحركة الا بعكازات ومساعدة أحدهم حتى تستطيع المشي، وفي تصريحات صحفية سابق.
قالت الفنانة ليلى إنها تحب الفن لدرجة |لعشق ولكن قدمت كل ما عندها وتركت تاريخ سيعيش حتي مئات السنين، وبذلك يكون مشواري الفني انتهي بسلام، ويجب أن أترك الراية الفنية للجيل القادم من بعدي لاستكشاف ليلى طاهر مرة أخړى”.
وكان آخر اعمال الفنانة ليلى طاهر (80عام) فيي 2014، بمشاركتها في الموسم الرابع من مـسـلــسل من الباب للباب وهو من الأعمال التي تنتمي إلى نوعية الست كوم.
ليلى طاهر (13 مارس 1942 -)، ممثلة ومذيعة مصرية. قدمت العديد من الأفلام السينمائية والمسلسلات وعملت كمذيعة ومقدمة برامج في الستينيات.
ولدت شيرويت مصطفى إبراهيم فهمي في 13 مارس 1942 لأسرة مصرية، كان والدها مهندس زراعي ووالدتها ربة منزل. اهتمت أسرتها بتعليمها حتى حصلت علي بكالوريوس خدمة اجتماعية
حاصلة علـي بكالوريوس الخدمة الاجتماعية وكان من المفترض أن تكون أخصائية اجتماعية كما كان يخطط والدها إلا أن اتجاهها للفن أثناء دراستها بالمعهد حال دون تحقيق مخطط أبويها لها. بدأت حياة الشهرة مذيعة تلفزيونية مع بداية إرسال التليفزيون المصري عام 1960، حيث جمعتها لقاءات ومواقف عديدة بالمخرج التليفزيوني روبير صايغ الذي كان من الرعيل الأول لمخرجي التليفزيون حيث ساعدها وشجعها وأهلها حتى أصبحت مذيعة ناجحة لتقدم العديد من البرامج الهامة كان من أبرزها برنامج (مجلة التليفزيون) الذي استمر تقديمه فترة طويلة حتى بعد أن اكتشفها رمسيس نجيب ليختار لها اسم بطلة من بطلات روايات إحسان عبد القدوس فاختارت ليلى لحبها وعشقهاالشديد للمطربة الراحلة ليلى مراد، وهي كما تقول عن نفسها: بدايتي كانت في السينما من خلال فيلم أبو حديد الذي أديت فيه دور البطولة مع فريد شوقي، وقد تم إنتاجه وعرضه في عام 1958 قبل العمل بالتليفزيون المصري الذي لم يفتتح الا في عام 1960 أي بعدفيلم أبو حديد. كانت بدايتها مع التلفزيون كمقدمة برامج منوعات، لكن عندما طلبت إدارة التلفزيون أن توظفها رفضت لأنها عادت إلى التمثيل. وتقول ليلي طاهر أن فيلم زوج في إجازة مع صلاح ذو الفقار والذي قد تم إنتاجه وعرضه في عام 1964 يُعد من أهم أفلامها بالإضافة لأفلام الأيدي الناعمة والناصر صلاح الدين، وشاركت مع صلاح ذو الفقار في أكثر من عشرين عمل فني وكونا معا ثنائيًا فنيًا رائعًا عـLـي مدي سنوات عديدة في المسرح والتلفزيون والسينما.
كما إنها عضوة في نادي الليونز وأحد مؤسسي «جمعية قلوب مصر» التي تهتم بعمليات القلب المفتوح بالمجان للفقراء والغير قادرين ماديًا