التفاحة والعجوز.. حكاية المطرب الصعيدي الذي رفضت ليلى علوي الزواج منها وغنى لها أشكرك
فرش وغطاء
كما قدم الشيخ أحمد برين وتلميذه محمد العجوز ما يعرف ب التخمير الديني وهو لون قال عنه الباحث سامح الأسواني بأنه غناء به كثير من الإشارات والرموز الصوفية في صورتها الشعبية وكذلك الأمر بالنسبة للمديح النبوي المتأثر بكل ذلك.
وفي فترة الثمانينات خرجالشيخ محمد العجوز من بطانة البرين وبدأ الغناء الصوفي الشعبى والمدح وتجول في مقامات الأولياء ومع مقام الشيخ إبراهيم الدسوقي كانت له ليال طويله
التفاحة والعجوز.. حكاية المطرب الصعيدي الذي رفضت ليلى علوي الزواج منها وغنى لها أشكرك
تعد الفنانة ليلى علوي أحد جميلات الوسط الفني أثارت إعجاب الكثيرين داخل الوسط الفني وخارجه فقد استطاع جمالها أن يترك بصمة في أذهان محبيها وجمهوره
ومن أهم الشخصيات التي أعجبت بالفنانة ليلى علوي مطرب الغناء الصوفي الشعبى والمدح محمد العجوزوالذي قال أنه التقي بالفنانة ليلى علوي على متن إحدي الطائرات التي كانت بطريقها إلي أوروبا لحضور أحد المهرجانات الفنية والعجوز كان في طريقه هو
وبات العجوز يندب حظه ويرثي لحالة وقام على الفور بغناء أغنية له بعنوان أشكرك.. وفري دمعة عينيكي.
وفي تلك الفترة نشرت مجلة الموعد على صفحاتها موضوع صحفي عن ليلى علوي بعنوان ليلى علوي لا ترفض الحب ولكن الا أن إنتشرت حكاية ليلى والعجوز
ولد محمد على أحمد آدم الشهير ب محمد العجوز عام 1955 داخل أحد بيوت نجع هلال البسيطة نشأ وتربى في أسرة بسيطة لأب بسيط وأم لها