الأربعاء 30 أكتوبر 2024

المليادير عدنان محمد خاشقجي .... كان أغنى رجل عربي على الإطلاق ، وكان يلقب ب قارون العصر

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

المليادير عدنان محمد خاشقجي .... كان أغنى رجل عربي على الإطلاق وكان يلقب ب قارون العصر كان يسكن في قصر معلق عبارة عن أربعة أدوار في ناطحة سحاب . أجرى معه الصحفي الكويتي الجار الله مقابلة قبل 30 سنة 
وكان الصحفي مذهولا بما رآه في بيت خاشقجي من البذخ والتقنية الحديثة السابقة لعصرها وأوانها والتي لم ير مثلها في قصور الأمراء والملوك والرؤساء الذين قابلهم من قبل فقد كان
كل شيء في بيته يعمل بالريموت كان عدنان خاشقجي تاجرا بين الدول العربية وأمريكا
مع العلم أن يخت الوليد بن طلال الحالي كان يملكه عدنان

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
خاشقجي عام 1980م .
عدنان خاشقجي ملياردير سعودي من مواليد 1935م . والده . د محمد خاشقجي طبيب الملك عبد العزيز آل سعود
من أصول تركية
أخوه هو الصحفي جمال محمد خاشقجي .
أخته هي سميرة محمد خاشقجي طليقة الملياردير المصري محمد الفايد وابنها دودي الفايد الذي ټوفي في حاډث مروري
مع الأميرة ديانا .
تزوج عدنان بزوجته الأولى ثريا خاشقجي وطلقها مقابل تعويض 548 مليون جنيه استرليني 12 مليار جنيه مصري .
كان لديه يخت أكبر من يخت أوناسيس وعلى سطحه مطار
يتسع لهبوط 4 طائرات وعدد 610 ملاح وخادم .
ذات يوم اشتهت ابنته لايسكريم من فرنسا وشوكولاته من جنيف فأقلعت طائرته الخاصة بكامل طاقمها في رحلة لمدة 7 ساعات لجلب الأيسكريم والشوكولاته وكل هذه الثروة والأموال الطائلة كان يوزعها على نفسه وأهله فقط
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ويستنكف أن يساعد فقيرا أو مسكينا أو مريضا أو سجينا بل ويبخل حتى على عماله الفقراء وخدمه المحتاجين . وكان يردد عبارته الشهيرة أنا لست وكيل آدم على ذريته .
وفي الأخير أفلس إفلاسا عجيبا وأصبح فقيرا كأي إنسان مغلوب على أمره ... سقط
بين ليلة وضحاها إلى قاع الفقر بعد إفلاسه نتيجة غرق مناجم الألماس التي كان يملكها في فيضانات ولاية يوتاه الأمريكية.
ويقال أنه دعا عليه رجل مغترب كان يعمل خادما عنده فاحتاج مبلغا من المال ليرسله لأهله في بلاده لعلاج زوجته المړيضة فذهب وطلب المبلغ من المليادير كمساعدة أو قرضة يتم تقسيطها من راتبه الشهري فوبخه عدنان وأذله في قصره

 

انت في الصفحة 1 من صفحتين